Israel, the Occupied West Bank, and Gaza Strip, and Palestinian Authority Territories


اسرائيل والسلطة الفلسطينية Israel,  and Palestinian Authority
  
لحظة واحدة تمحو كل شيء:
التفجيرات الانتحارية ضد المدنيين الإسرائيليين

محتويات التقرير :-
  • ملخص
  • التوصيات
    الفصل الرابع
  • المعايير القانونية
  • الانتقام وأعمال الردع
  • هوامش الفصل الرابع
    الفصل السابع
  • دور السلطة الفلسطينية
  • مدفوعات السلطة الفلسطينية للمسلحين
  • خلاصة
  • ملحق
  • هوامش الفصل السابع

    يتضمن الجزء المترجم للعربية من هذا التقرير , الملخص والتوصيات والفصل الرابع والفصل السابع مع هوامش كل منهما "حيث تعتبر مكملة لهما" و هذه الاجزاء مقسمة على النحو الوارد اعلاه

    اقرأ ايضا
  • مركز العاصفة:
    دراسة حالة لانتهاكات حقوق الإنسان في منطقة الخليل
  • الأمم المتحدة: تقرير "معيب" عن الأحداث في جنين
  • لا بد من التحقيق في جرائم الحرب في جنين
  • ملحق 1


    تسلسل زمني لهجمات التفجير الانتحاري التي شُنت على المدنيين والأهداف العسكرية خلال الانتفاضة الحالية.(108) وتشير التواريخ التي وضعت تحتها خطوط إلى حوادث استهدفت مدنيين، أو كان تفتقر إلى التمييز، أو كان لها بوضوح تاثير مفرط على المدنيين. ولا يتضمن عدد القتلى والمصابين مرتكبي تلك الحوادث.

    26 أكتوبر/تشرين الأول عام 2000

    جُرح أحد جنود الجيش الإسرائيلي عندما هاجم مفجر انتحاري من غزة موقعاً للجيش الإسرائيلي في حي الشجاعية بمدينة غزة. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    1 يناير/كانون الثاني عام 2001

    جُرح ما لا يقل عن 20 شخصاً في تفجير انتحاري في محطة للحافلات في نتانيا. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    4 مارس/آذار عام 2001

    لاقى ثلاثة أشخاص حتفهم وجُرح ما لا يقل عن 60 آخرين عندما هاجم مفجر انتحاري مركزا تجارياً في نتانيا. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم. وكان المفجر لاجئاً عمره 22 عاماً من طولكرم يُدعى أحمد أيام.

    27 مارس/آذار عام 2001

    أُصيب ما لا يقل عن 28 شخصاً عندما فجر مهاجم انتحاري عبوة ناسفة في سيارته بجوار حافلة في حي التلة الفرنسية بالقدس. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    28 مارس/آذار عام 2001

    قُتل صبيان وجُرح أربعة أشخاص آخرين عندما نسف مفجر انتحاري نفسه في محطة بنزين على بعد 100 متر من نقطة تفتيش للجيش الإسرائيلي في نافه يمين قرب مدخل قلقيلية. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    29 أبريل/نيسان عام 2001

    قُتل المهاجم وحده عندما صدم بسيارته حافلة مدرسية في مستوطنة شافي شومرون قرب نابلس. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    18 مايو/أيار عام 2001

    لاقى خمسة أشخاص حتفهم وأُصيب ما يربو على مائة آخرين عندما نسف مفجر انتحاري نفسه في مركز تجاري في نتانيا. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    25 مايو/أيار عام 2001

    جُرح 45 شخصاً على الأقل عندما قاد مفجران انتحاريان شاحنة محملة بالمتفجرات ليصدما بها حافلة في الخضيرة. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    1 يونيو/حزيران عام 2001

    قُتل 21 شخصاً وجُرح ما لا يقل عن 120 آخرين في هجوم انتحاري على مرقص دولفيناريوم في تل أبيب. وعلى الرغم من أن "حركة الجهاد الإسلامي" أعلنت المسؤولية عن الهجوم في البداية، فقد قالت "حماس" في وقت لاحق إنها المسؤولة.

    22 يونيو/حزيران عام 2001

    غاصت عجلات سيارة جيب في الرمال على ما يبدو قرب دوجيت في قطاع غزة وفجر قائدها عبوة ناسفة فقتل اثنين من جنود الجيش الإسرائيلي عندما جاءا للمساعدة. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    9 يوليو/تموز عام 2001

    ارتطمت شاحنة محملة بالمتفجرات بمعبر كيسوفيم الحدودي في غزة. ولم يُقتل سوى المهاجم. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    16 يوليو/تموز عام 2001

    هاجم مفجر انتحاري محطة للحافلات في بنيامينا فقتل اثنين وجرح 11 على الأقل. وكان القتيلان من جنود الجيش الإسرائيلي، إلا أن بعض الجرحى كانوا من المدنيين. و"أعلنت حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    9 أغسطس/آب عام 2001

    سقط 15 قتيلاً وما لا يقل عن 130 جريحاً عندما هاجم مفجر انتحاري مطعم سبارو للبيتزا على طريق يافا في وسط القدس. وأعلنت كل من حركتي "الجهاد الإسلامي" و"حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    12 أغسطس/آب عام 2001

    جُرح 15 شخصاً عندما فجر مهاجم انتحاري في الثامنة والعشرين من عمره قنبلة في الجزء الخارجي من مطعم في كريات موتسكين في حيفا. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    4 سبتمبر/أيلول عام 2001

    أُصيب 13 شخصاً على الأقل بجروح عندما نسف مفجر انتحاري نفسه متخفياً في زي يوحي بأنه من اليهود المتدينين في منطقة ميا شيريم التي يغلب عليها اليهود الأرثوذكس المتشددون في القدس. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    9 سبتمبر/أيلول عام 2001

    لاقى ثلاثة أشخاص حتفهم وجُرح ما لا يقل عن 90 آخرين عندما هاجم عربي إسرائيلي في تفجير انتحاري مجموعة من الجنود والمدنيين ينزلون من قطار في محطة نهاريا. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    7 أكتوبر/تشرين الأول عام 2001

    قُتل قائد سيارة عندما نسف مفجر انتحاري عمره 17 عاماً نفسه قرب السيارة في مدخل مزرعة جماعية في وادي بيت شين غير بعيد عن جنين. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    17 أكتوبر/تشرين الأول عام 2001

    جُرح جنديان في هجوم في غزة. وأعلنت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" المسؤولية عن هذا الهجوم.

    8 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2001

    جُرح اثنان من جنود مكافحة الإرهاب عندما فجر مهاجم انتحاري نفسه خلال مداهمة لقرية باقة الشرقية في الضفة الغربية. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الحادث.

    26 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2001

    جُرح جنديان في هجوم على نقطة إريز الحدودية في غزة. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    29 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2001

    قُتل ثلاثة أشخاص وجُرح ما لا يقل عن ستة آخرين في تفجير انتحاري في حافلة تعمل بين الناصرة وتل أبيب عند بارديس حنا. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    1 ديسمبر/كانون الأول عام 2001

    سقط 11 قتيلاً وما يربو على 130 جريحاً بعد أن فجر مهاجمان انتحاريان عبوتين ناسفتين بالتتابع أعقبهما تفجير سيارة ملغومة في سوق تجارية للمشاة في شارع بن يهودا في القدس. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    2 ديسمبر/كانون الأول عام 2001

    قُتل 15 شخصاً وجُرح ما يقرب من 40 آخرين في تفجير انتحاري في حافلة بمدينة حيفا. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    5 ديسمبر/كانون الأول عام 2001

    جُرح شخصان على الأقل في تفجير انتحاري في فندق قرب باب يافا في القدس القديمة، وكان مرتكب التفجير، داود علي أحمد أبو صواي في الرابعة والأربعين من العمر وأب لثمانية أبناء من أرطس قرب بيت لحم. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    9 ديسمبر/كانون الأول عام 2001

    جُرح زهاء 30 شخصاً في هجوم انتحاري على موقع لركوب السيارات العابرة في حيفا. ولم يُقتل المفجر الانتحاري في الهجوم، لكنه قُتل بعد ذلك بلحظات في ملابسات مختلف عليها، حيث زُعم أنه كان يحاول تفجير مزيد من العبوات الناسفة وأطلقت الشرطة النار عليه فأردته قتيلاً. ولم تعلن أي جماعة المسؤولية عن الهجوم إلا أن المهاجم ترك رسالة يقول فيها إن الهجوم كان انتقاماً من اغتيال أحد نشطاء "حماس".

    12 ديسمبر/كانون الأول 2001

    أُصيب ثلاثة أشخاص على الأقل بجروح طفيفة عندما قفز مفجران انتحاريان على سيارة أثناء مغادرتها مستوطنة في غزة.

    25 يناير/كانون الثاني عام 2002

    جُرح 25 شخصاً في تفجير انتحاري قام به شاب في الثامنة عشرة من عمره في سوق تجارية للمشاة في تل أبيب. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    27 يناير/كانون الثاني عام 2002

    قُتل شخص واحد وجُرح ما يزيد على 111 آخرين عندما فجرت مهاجمة انتحارية نفسها في وسط القدس. وكانت وفاء إدريس التي شنت الهجوم أول امرأة تقوم بتفجير انتحاري. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    16 فبراير/شباط عم 2002

    قُتل ثلاثة أشخاص وجُرح ما يزيد على 30 آخرين عندما هاجم مفجر انتحاري في الثامنة عشرة من عمره مطعماً للبيتزا في مركز تجاري في مستوطنة كارني شومرون. وكان المهاجم قد صبغ شعره الأشعث باللون الأصفر حتى يمكنه الاختلاط برواد المطعم حسبما ورد. وأعلنت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" المسؤولية عن الهجوم.

    18 فبراير/شباط عام 2002

    قُتل شرطي عندما فجر مهاجم انتحاري العبوة الناسفة التي كان يحملها حين استوقفه الشرطي على الطريق بين مستوطنة معالي أدوميم والقدس بالضفة الغربية. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى المسؤولية" عن الهجوم.

    27 فبراير/شباط عام 2002

    جُرح ثلاثة أشخاص على الأقل عندما فجر المهاجم الانتحاري دارين أبو عيشي العبوة الناسفة التي كان يحملها عندما طُلب منه إبراز وثائق هويته عند نقطة تفتيش مكابيم بالضفة الغربية على الطريق بين موديعين والقدس. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    2 مارس/آذار عام 2002

    قُتل 11 شخصاً، من بينهم خمسة أطفال، وجُرح ما لا يقل عن 50 آخرين عندما فجر مهاجم انتحاري نفسه في حي ميا شيريم الذي يغلب عليه اليهود الأرثوذكس المتشددون في القدس. ووقع الهجوم قرب انتهاء حفل ديني. وكان المهاجم لاجئاً في السابعة عشرة من عمره من بيت لحم. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    5 مارس/آذار عام 2002

    قُتل شخص واحد وجُرح ما لا يقل عن 11 آخرين في تفجير انتحاري في محطة للحافلات في العفولة. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    7 مارس/آذار 2002

    جُرح 15 شخصاً في تفجير انتحاري في فندق على مشارف مستوطنة أرييل. وأعلنت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" المسؤولية عن الهجوم.

    9 مارس/آذار عام 2002

    قُتل 11 شخصاً وجُرح ما يزيد على 50 آخرين عندما هاجم مفجر انتحاري في العشرين من عمره مقهى كافيه مومنت المزدحم في القدس. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    17 مارس/آذار عام 2002

    جُرح 25 شخصاً عندما ألقى مفجر انتحاري نفسه على حافلة في حي التلة الفرنسية في القدس. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    20 مارس/آذار عام 2002

    قُتل سبعة أشخاص وجُرح قرابة 27 آخرين في تفجير انتحاري في حافلة في أم الفحم بالجليل قرب العفولة. وكان أربعة من القتلى من جنود الجيش الإسرائيلي و15 من الجرحى مدنيين. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    21 مارس/آذار عام 2002

    قُتل ثلاثة أشخاص وجُرح ما يربو على 60 آخرين في هجوم على شارع تجاري في القدس. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    22 مارس/آذار عام 2002

    جُرح جندي واحد في هجوم انتحاري على نقطة تفتيش للجيش الإسرائيلي في سالم عندما استوقف السيارة الأجرة التي كان المفجر يستقلها. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    27 مارس/آذار عام 2002

    لاقى 29 شخصاً حتفهم وجرح ما يزيد على مائة آخرين في تفجير انتحاري في فندق بارك في نتانيا خلال عشاء بمناسبة عيد ديني. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    29 مارس/آذار عام 2002

    قُتل شخصان وجُرح ما لا يقل عن 20 آخرين في هجوم على متجر سوبر ماركت في حي كريات هايوفيل في القدس. وشنت الهجوم امرأة في الثامنة عشرة من عمرها. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    30 مارس/آذار عام 2002

    قُتل شخص واحد وجُرح قرابة 20 آخرين في هجوم انتحاري على مطعم في شارع أللنبي في تل أبيب. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    31 مارس/آذار عام 2002

    قُتل 15 شخصاً وجُرح ما يزيد على 44 آخرين عندما هاجم مفجر انتحاري مطعم ماتزا الذي يملكه عربي إسرائيلي في حيفا. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    31 مارس/آذار عام 2002

    أُصيب أربعة أشخاص بجروح في هجوم قرب مركز طبي للمتطوعين في مستوطنة عفرات قرب بيت لحم. وكان المفجر الانتحاري في السابعة عشرة من عمره. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    1 أبريل/نيسان عام 2002

    توفي أحد ضباط الشرطة عندما فجر مهاجم انتحاري نفسه حين استوقفته الشرطة عند نقطة تفتيش تفصل بين القدس الشرقية والغربية. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    10 أبريل/نيسان عام 2002

    قُتل ثمانية أشخاص وجُرح 22 شخصاً في هجوم قرب تقاطع هاعماقيم في حافلة مكتظة بالركاب في مدينة حيفا. وكان ستة من القتلى من الجنود. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    12 أبريل/نيسان عام 2002

    قُتل ستة أشخاص وجرح أكثر من 50 آخرين في انفجار وقع في محطة للحافلات قرب مدخل سوق محنى يهودا في القدس.

    7 مايو/أيار عام 2002

    قُتل 15 شخصاً وجُرح ما لا يقل عن 50 آخرين في هجوم على قاعة للبلياردو في ريشون ليتسيون. وتقول مصادر الحكومة الإسرائيلية أن "حماس" أعلنت المسؤولية عن الهجوم.

    19 مايو/أيار عام 2002

    قُتل ثلاثة أشخاص وجُرح ما يربو على 30 آخرين في تفجير انتحاري قام به مهاجم يرتدي زي جنود الجيش الإسرائيلي في سوق نتانيا المقامة في الهواء الطلق. وكان المفجر في الثامنة عشرة من عمره. وأصدرت كل من "حماس" و"الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" بياناً تعلن فيه المسؤولية عن الهجوم.

    20 مايو/أيار عام 2002

    قُتل المهاجم الانتحاري وحده حين فجر نفسه عند استيقافه للاستجواب حين حاول ركوب حافلة في تقاطع تانخيم. وكانت الحافلة في طريقها إلى العفولة.

    22 مايو/أيار عام 2002

    قُتل شخصان وجُرح ما يقرب من 24 آخرين في تفجير انتحاري في ريشون ليتسيون. وكان المفجر في السادسة عشرة من عمره. وأُلقي القبض في وقت لاحق على مفجرة ثانية تراجعت عن القيام بدورها قبل تنفيذ الهجوم. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    27 مايو/أيار عام 2002

    قُتل شخصان، هما طفلة رضيعة وجدتها، وجُرح ما لا يقل عن 37 شخصاً آخر في هجوم على مقهى برافيسيمو في بتاح تكفا. وكان المهاجم في الثامنة عشرة من عمره، وهو ابن عم أحد نشطاء "كتائب شهداء الأقصى" كان قد اغتيل قبل عدة أيام من الهجوم. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    5 يونيو/حزيران عام 2002

    قُتل 17 شخصاً وجُرح ما لا يقل عن 38 آخرين في هجوم انتحاري في تقاطع مجدو في حافلة متوجهة إلى طبرية. وكان 13 من القتلى من جنود الجيش الإسرائيلي. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    11 يونيو/حزيران عام 2002

    قُتل شخص واحد وجُرح 15 آخرون في هجوم على مطعم في هرتزليا. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" المسؤولية عن الهجوم.

    17 يونيو/حزيران عام 2002

    قُتل المهاجم الانتحاري وحده حين فجر نفسه عندما اقتربت منه شرطة الحدود في كفار سالم قرب الموقع الذي بدأت فيه السلطات الإسرائيلية بناء سياج أمني.

    18 يونيو/حزيران عام 2002

    قُتل 19 شخصاً وأُصيب 74 آخرون بجروح في حافلة كانت في طريقها إلى القدس من مستوطنة جيلو القريبة. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.

    19 يونيو/حزيران عام 2002

    قُتل سبعة أشخاص وجُرح 35 آخرون في هجوم على موقع لركوب السيارات العابرة في حي التلة الفرنسية بالقدس. وأعلنت "كتائب شهداء الأقصى" المسؤولية عن الهجوم.

    17 يوليو/تموز عام 2002

    قُتل أربعة أشخاص ونُقل 25 آخرون إلى المستشفى للعلاج بعد تفجير انتحاري مزدوج قرب المحطة القديمة في تل أبيب. وكان ثلاثة من القتلى من العمال الأجانب العاملين في إسرائيل. وأعلنت "حركة الجهاد الإسلامي" في البداية المسؤولية عن الهجوم إلا أن "كتائب شهداء الأقصى" أعلنت في وقت لاحق اسمي المهاجمين وأعلنت المسؤولية عن الهجوم.

    30 يوليو/تموز عام 2002

    أُصيب ما لا يقل عن خمسة أشخاص بجروح في هجوم انتحاري على مطعم للفلافل في وسط القدس قام به مجد عطا، وهو صبي من بيت جالا قرب بيت لحم كان في السابعة عشرة من عمره. وأعلنت كتائب "شهداء الأقصى المسؤولية" عن الهجوم.

    4 أغسطس/آب عام 2002

    قُتل تسعة أشخاص وجُرح 37 آخرون في تفجير انتحاري وقع في حافلة أثناء توجهها من حيفا إلى صفد في شمال إسرائيل. وكان من بين القتلى اثنان من العمال الأجانب العاملين في إسرائيل وثلاثة من الجنود. وأعلنت "حماس" المسؤولية عن الهجوم.