Israel, the Occupied West Bank, and Gaza Strip, and Palestinian Authority Territories


اسرائيل والسلطة الفلسطينية Israel,  and Palestinian Authority
  
لحظة واحدة تمحو كل شيء:
التفجيرات الانتحارية ضد المدنيين الإسرائيليين

محتويات التقرير :-
  • ملخص
  • التوصيات
    الفصل الرابع
  • المعايير القانونية
  • الانتقام وأعمال الردع
  • هوامش الفصل الرابع
    الفصل السابع
  • دور السلطة الفلسطينية
  • مدفوعات السلطة الفلسطينية للمسلحين
  • خلاصة
  • ملحق
  • هوامش الفصل السابع

    يتضمن الجزء المترجم للعربية من هذا التقرير , الملخص والتوصيات والفصل الرابع والفصل السابع مع هوامش كل منهما "حيث تعتبر مكملة لهما" و هذه الاجزاء مقسمة على النحو الوارد اعلاه

    اقرأ ايضا
  • مركز العاصفة:
    دراسة حالة لانتهاكات حقوق الإنسان في منطقة الخليل
  • الأمم المتحدة: تقرير "معيب" عن الأحداث في جنين
  • لا بد من التحقيق في جرائم الحرب في جنين
  • هوامش الفصل السابع


    1. من الستة والعشرين في المائة من مساحة الضفة الغربية الخاضعة للسيطرة الأمنية للسلطة الفلسطينية، تقتسم السلطة الفلسطينية المسؤولية الأمنية المشتركة مع إسرائيل في 23 في المائة وتنفرد بالسيطرة الأمنية في ثلاثة في المائة. Beinin, J. "The Demise of the Oslo Process", March 26, 1999. MERIP PIN no. 1 at http://www.merip.org/pins/pin1.html (تم الاطلاع على الموقع في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2002)
    2. انظر التقرير المقدم إلى توفيق الطيراوي، مدير المخابرات العامة في الضفة الغربية، من حمدي الدردوك مدير مخابرات محافظة طولكرم، وعنوانه "الوضع العام لمسلحي فتح في المحافظة"، 6 فبراير/شباط 2002.
    3. للاطلاع على عرض للسبل التي تحقق من خلالها التعاون الأمني ردا على التفجيرات الانتحارية في أوائل عام 1996 انظر James Bruce, "The PLO, Israel and Security," Jane's Intelligence Review, April 1, 1996. وللاطلاع على دراسة نقدية لانتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبتها السلطة الفلسطينية في إلقاء القبض على المعتقلين ومعاملتهم في هذه الفترة انظر تقرير منظمة مراقبة حقوق الإنسان "حقوق الإنسان في ظل السلطة الفلسطينية" A Human Rights Watch Report, vol. 9, no. 10 (E),، سبتمبر/أيلول عام 1997.
    4. Karmon, "Hamas' Terrorism Strategy…," Middle East Review of International Affairs, p. 66.
    5. Yoram Schweitzer, "Suicide Terrorism: Development and Characteristics," lecture presented in the International Conference on Countering Suicide Terrorism at ICT, Herzeliya, Israel, February 21, 2000 at http://www.ict.org.il/ (تم الاطلاع على الموقع في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2002)
    6. مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، مع حجب الاسم، القدس، 9 يونيو/حزيران 2002.
    7. يذهب شلح بعد ذلك إلى أن انتصار حزب الله على الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان وانهيار محادثات كامب ديفيد في يوليو/تموز عام 2000 أوجدا فرصة جديدة تتيح للشعب الفلسطيني العودة إلى خيار الانتفاضة والمقاومة. "حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين: ملاحظات أولية"، الانتقاد (الأسبوعية) العدد 924، مارس/آذار 2002.
    8. أدان عرفات الهجوم الذي لم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عنه.
    9. للاطلاع على استعراض عام لهذه العلاقة، انظر "The Palestinian Authority and the CIA," IISS [International Institute for Strategic Studies] Strategic Comments, vol. 4, no. 10, December 1998.
    10. قال محلل فلسطيني مستقل، رداً على سؤال من منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" عن الصلات بين فتح و"كتائب شهداء الأقصى"، إن الكتائب "تابعون لفتح ولكنهم يعملون بشكل مستقل"، أما "جهاز الأمن الوقائي" فهو "الجناح المسلح الحقيقي لفتح" ومهمته فرض سياسة السلطة الفلسطينية (أي فتح) في مواجهة المعارضة الإسلامية، مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، واشنطن، 4 سبتمبر/أيلول2002.
    11. في 20 مايو/أيار 2001 قصفت دبابة للجيش الإسرائيلي منزل العقيد جبريل الرجوب قائد "جهاز الأمن الوقائي" في الضفة الغربية. وكان الرجوب داخل المنزل آنئذ لكنه نجا ولم يُصب بأذى. وقال الجيش الإسرائيلي في وقت لاحق أن القصف كان رداً على إطلاق للنار من موقع قريب وأن قواته لم تكن تعلم أن هذا منزل الرجوب، لكن الضابط المسؤول عن قيادة وحدة الدبابات قال في مقابلة إذاعية إن رجاله كانوا يعرفون من الذي يستهدفونه. انظر The Economist, May 26-June 1, 2001, pp. 43-44.
    12. "قائد الأمن الفلسطيني يتحدث عن قرار وقف إطلاق النار والتزام حماس" مجلة المصور (القاهرة)، 28 ديسمبر/كانون الأول2001.
    13. Gal Luft, "Reforming the Palestinian Security Services," The Washington Institute for Near East Policy, Peacewatch, no. 382, May 15, 2002..
    14. "Pair of Bombers Strike in Tel Aviv, Killing Three in Street," New York Times, July 18, 2002.
    15. "Arafat says he accepts EU peace plan 'in principle'," Ha'aretz (September 4, 2002).
    16. "مارك هاينريتش، "جنرال إسرائيلي ـ المتشددون يهددون الاتفاق الأمني"، وكالة رويترز للأنباء، 3 سبتمبر/أيلول2002.
    17. قبل الانتفاضة الحالية كان المعتقلون "السياسيون" ومعظمهم من أنصار حماس والجهاد الإسلامي أو الأشخاص الذين يُشتبه في أنهم من أنصار الجماعتين يُعتقلون بصورة دورية بأعداد كبيرة. وكان ذلك يتم عادة في أعقاب هجمات على المدنيين الإسرائيليين أو أهداف عسكرية إسرائيلية. وكانوا في العادة يُحتجزون دون تهمة أو محاكمة. ففي أواسط عام 1997، على سبيل المثال، كان ما بين 115 و300 معتقل "سياسي" محتجزين في السجون الفلسطينية منذ مدد تتراوح بين عام وما يقرب من ثلاثة أعوام. انظر تقرير منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" المعنون: "حقوق الإنسان في ظل السلطة الفلسطينية"، سبتمبر/أيلول1997، صفحة 11. وأُلقي القبض على ما يُقدر بسبعمائة معتقل "سياسي" في عامي 1999 و2000. انظر تقرير منظمة "مراقبة حقوق الإنسان": "تقويض العدالة"، نوفمبر/تشرين الثاني 2001، صفحة 25. وذكر محمود الزهار وهو أحد الزعماء السياسيين لحماس، في تصريحات لصحيفة "الأيام" اليومية الفلسطينية، أسماء خمسة من أعضاء حماس المُفرج عنهم، وقال إنهم قضوا قرابة خمسة أعوام في السجن. انظر Jerusalem Media and Communications Centre (JMCC) Daily Press Summary, October 9, 2000. انظر أيضاً "Terrorists Recently Released by the Palestinian Authority," October 12, 2000 at http://www.mfa.gov.il (تم الاطلاع على الموقع في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2002) وكان عدد من الأفراد الذين وردت أسماؤهم قد أُفرج عنهم في وقت سابق عام 2000، وفقاً للجيش الإسرائيلي في الموقع . http://www.idf.i./english/idf_in_pictures/2000/october/piguim.stm
    18. "After the Tel Aviv suicide-bomb," The Economist, June 9, 2002.
    19. "Released Hamas leader says intifadah only way to unite Palestinians," al-Jazeera interview with 'Abd al-'Aziz al-Rantisi, BBC Summary of World Broadcasts, The Middle East, December 29, 2000. وجاء في تقرير في موقع "مركز الإعلام الفلسطيني" المرتبط بحماس على الإنترنت يوم 28 ديسمبر/كانون الأول عام 2000 أنه بعد الإفراج عن الرنتيسي لم يعد من زعماء حماس في حجز السلطة الفلسطينية في غزة سوى محمد ضيف، لكن سجناء حماس المحتجزين في سجون السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية لم يُفرج عنهم. انظر "Hamas reports fate of jailed leading member Al-Dayf "still unknown," BBC Summary of World Broadcasts, The MiddleEast, December 30, 2000.
    20. "من القسام إلى سرايا القدس"، الموقع http://www.qudsway.com.
    21. "After the Tel Aviv Suicide-bomb," The Economist (June 9-15, 2001), p. 46.
    22. في 27 نوفمبر تشرين الثاني عام 2000 أعلنت السلطة الفلسطينية أنها ألقت القبض على اثنين من أعضاء حماس فيما يتصل بتفجير سيارة ملغومة في الخضيرة أدى إلى مقتل اثنين من المدنيين وجرح 60 آخرين. ولم ترد إلى منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" أي معلومات تتعلق بإجراء أي تحقيق أو محاكمة فيما يتصل بهذا الهجوم.
    23. Holger Jensen, "Chances for Mideast peace dwindle in cycle of violence," Denver Rocky Mountain News, November 23, 2000.
    24. "Palestinians confirm Hamas military leader no longer in custody," Agence France-Presse, April 16, 2001.
    25. James Bennet, "Israel says target in Gaza raid was wounded, but escaped," New York Times, September 28, 2002. وقُتل في الهجوم أيضاً اثنان آخران من أعضاء حماس وأُصيب ما يزيد على 30 شخصاً من بينهم 15 طفلاً.
    26. "After the Tel Aviv suicide-bomb," The Economist (June 9-15, 2001), p. 46.
    27. وفقا لمقال The Economist، المصدر السابق، طالبت إسرائيل السلطة الفلسطينية بأن "تعيد القبض على 100 أو نحو ذلك من سجناء حماس والجهاد الإسلامي الذين أُفرج عنهم من سجون السلطة الفلسطينية" في أوائل الانتفاضة وكذلك "200 فلسطيني آخر، بما في ذلك بعض أعضاء فتح وضباط قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية نفسها، الذين تقول إسرائيل إنهم مسؤولون عن قتل إسرائيليين سواء في إسرائيل أم في الأراضي المحتلة." وذكرت روايات أخرى أن القوائم تضمنت 34 فلسطينياً أفرجت عنهم السلطة الفلسطينية من الحجز في بداية الانتفاضة و300 آخرين مطلوبين فيما يتصل "بأعمال عنف وقعت أخيراً ضد أهداف عسكرية ومدنية." انظر "Chronology: 16 May-15 August 2001," Journal of Palestine Studies XXXI, no. 1, Autumn 2001, p.160.
    28. "Palestinians will not make wholesale arrests but will hunt suspects: Shaath," Agence France-Presse, June 9, 2001.
    29. "Israel-Palestine divided over agenda for security talks," Agence France-Presse, June 18, 2001.
    30. On the 'Abayat arrest, see James Hider, "Mideast truce firms up as Bush backs Palestinian state," Agence France-Presse, October 2, 2001. وأبلغ دبلوماسي غربي مقيم في القدس ومطلع على الحادث منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" بأن سلطات بيت لحم أطلقت سراح عبيات على الرغم من أوامر عرفات بعكس ذلك.
    31. مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، مخيم جنين للاجئين، 11 يونيو/حزيران 2002. وقد قُتل الطوالبة في الأيام الأولى لاجتياح جيش الدفاع إسرائيلي لمخيم جنين للاجئين في أبريل/نيسان 2002. وكان أبو أنطون مرتبطاً في السابق "بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" ويُعتبر الآن في جنين شخصية مستقلة.
    32. مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، مخيم جنين للاجئين، 11 يونيو/حزيران 2002.
    33. مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، مدينة جنين، 10 يونيو/حزيران 2002. لم تتمكن منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" من تأكيد حدوث مثل هذه المداهمة في جنين في أغسطس/آب 2001 أو قرب تلك الفترة، لكن رواية أرشيد تناظر أنباء تفيد بوقوع مثل هذه الغارة في أوائل يناير/كانون الثاني 2002 (انظر أدناه).
    34. Carol Rosenberg, "Arab Suicide Bomber Kills Three Israelis, Wounds Other Bus Riders," Knight-Ridder Tribune Business News, November 30, 2001.
    35. "Palestinian authority outlaws groups adopting anti-Israeli operations," WAFA [the official news agency of the PA], translation from BBC Monitoring Middle East-Political, December 2, 2001. وقد هونت الحكومة الإسرائيلية من شأن الاعتقال على أنه "عمل دعائي". Peter Hermann, "Israelis avenge attacks, hit Arafat's compound," Baltimore Sun, December 4, 2001.
    36. Richard Beeston, "Frail fanatic who strikes fear in Israel," The Times (London), December 7, 2001.
    37. ورد أن وزير الخارجية شيمون بيريز وغيره من الوزراء من أعضاء حزب العمل انصرفوا من الاجتماع احتجاجاً على هذا البيان، لكنهم لم ينسحبوا من الحكومة الائتلافية. وفي يوليو/تموز 2001 ورد أن الجيش الإسرائيلي قدم إلى الحكومة "خطة هجوم" معدلة عنوانها "تدمير السلطة الفلسطينية ونزع أسلحة جميع القوى المسلحة"، على أن تُنفذ بعد أول هجوم انتحاري كبير تالٍ داخل إسرائيل. انظر "Peace Monitor," Journal of Palestine Studies XXXI, no. 1, Autumn 2001, pp. 108-109. انظر أيضا "Israeli War Plan Revealed," CBS News, July 12, 2001.
    38. خطاب ياسر عرفات، الموقع http://www.palestineaffairscouncil.org/president_arafat_addresses_the_p.htm (تم الاطلاع عليه في يوليو/تموز 2002)
    39. المصدر السابق.
    40. في 30 ديسمبر/كانون الأول قالت مصادر بالسلطة الفلسطينية أن السلطات حاكمت خمسة من ضباط جهاز الأمن الوقائي وحكمت عليهم بالسجن 18 شهراً وفصلت ضابطين آخرين من الخدمة حُكم على أحدهما بالسجن عاماً لقيامهم "بأنشطة معادية لإسرائيل". وقد يكون أحد الضابطين اللذين فُصلا هو نصر عويس، وهو عضو بارز في كتائب شهداء الأقصى في نابلس. انظر محمد دراغمة، "الارتباط بحركة فتح روحي وليس تنظيمياً.... كتائب شهداء الأقصى: الدم الفلسطيني رداً على المتفجرات الإسرائيلية" Arab Media Internet Network, March 23, 2002 الموقع http://www.amin.org/mohammed.daraghmeh/2002/mar/mar23.html (تم الاطلاع عليه في 8 سبتمبر/أيلول2002)
    41. Steve Weizman, "Palestinians say militants' truce call puts onus for peace on Israel," Associated Press, December 22, 2001.
    42. James Bennet, "New clashes in Gaza; Hamas to limit suicide attacks," New York Times, December 22, 2001. كان بيان حماس يشير إلى الهجمات داخل إسرائيل بما في ذلك هجمات بقذائف الهاون، لكنه أشار ضمنياً إلى أنها لا تعتبر نفسها ملزمة بالامتناع عن شن هجمات على الأهداف العسكرية أو المستوطنين في الأراضي المحتلة. وورد أن السلطة الفلسطينية تراجعت بعد أن حاولت القبض على الزعيم السياسي لحماس عبد العزيز الرنتيسي وقطعت في النهاية خطه الهاتفي وحصلت على موافقته على عدم إجراء مقابلات إعلامية. Lee Hockstader, "Funeral violence averted in Gaza; Many seethe but six Palestinians are buried without incident," Washington Post, December 23, 2001.
    43. Ross Dunn, "Arafat to defy ban and walk to Bethlehem," Sydney Morning Herald, December 24, 2001.
    44. On the Jenin arrests, see Lamia Lahoud and Margot Dudkevitch, "PA arrests 6 Islamic Jihad militants," Jerusalem Post, January 7, 2001; on Bethlehem see Karin Laub, "Mideast truce top goal of US envoy," Associated Press, January 5, 2002.
    45. "Six Palestinians killed, Israel says," St. Petersburg Times [Florida], December 31, 2001.
    46. "Sharon tells Norway's foreign minister that Arafat has done nothing," Agence France-Presse, January 2, 2002.
    47. قال الجيش الإسرائيلي في البداية إن الثلاثة كانوا مسلحين، لكنه عاد في وقت لاحق وقال إنه لم يُعثر معهم على أي أسلحة. انظر "Three Palestinians killed in Gaza were from Popular Resistance Committee," Agence France-Press, December 31, 2001. وأعاد الجيش الإسرائيلي جثث الثلاثة في 3 يناير/كانون الثاني 2002. وأدت صور فوتوغرافية للجثث الثلاث إلى اتهام إسرائيل بالتمثيل بالجثث. وفي 23 يناير/كانون الثاني 2002 أعلن الجيش الإسرائيلي نتائج تحقيق أجراه في الحادث قائلاً إنهم قُتلوا بقذائف دبابات محشوة بسهام صغيرة وإن إحدى الجثث داستها دبابة.
    48. خلال فترة وقف إطلاق النار قُتل جندي إسرائيلي يوم 25 ديسمبر/كانون الأول على أيدي متسللين من الأردن. وقُتل ما لا يقل عن 21 فلسطينياً على أيدي الإسرائيليين خلال تلك الفترة. وزعمت إسرائيل في معظم الحالات أنهم من أعضاء الجماعات المسلحة مسلحون أو "مطلوبون"، غير أن العدد تضمن طفلين قُتلا عندما أطلقت مروحية تابعة للجيش الإسرائيلي صاروخاً أخطأ هدفه وأصاب السيارة التي كانا يستقلانها في الخليل يوم 17 ديسمبر كانون الأول.
    49. مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، القدس، 9 يونيو/حزيران 2002. وأبلغ قائد جهاز الأمن الوقائي في الضفة الغربية جبريل الرجوب مجلة مصرية آنذاك بأنه تم إغلاق ما يربو على 45 مكتباً لحماس والجهاد الإسلامي "تقوم بأنشطة سياسية أو إعلامية"، إلا أن المؤسسات الخيرية التي تقدم خدمات صحية أو تعليمية لم يتم إغلاقها. انظر "قائد الأمن الفلسطيني يتحدث عن قرار وقف إطلاق النار والتزام حماس" مجلة المصور (القاهرة)، 28 ديسمبر/كانون الأول2001.
    50. "In Israel, Too Much to Leave to the Generals," Washington Post, August 18, 2002.
    51. Rabin-Pelosof's comments on Israel radio were reported in Peter Hermann, "Israel takes Arab city;
    52. مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، مخيم الدهيشة للاجئين، 12 يونيو/حزيران 2002.
    53. مقابلة مع منظمة مراقبة حقوق الإنسان، بيت لحم، 13 يونيو/حزيران 2002.
    54. أدلى خليل الشقاقي وهو محلل سياسي مستقل مقيم في رام الله وغراهام أشر مراسل مجلة The Economist المقيم في القدس بمثل هذه الملاحظات في مناقشات مع منظمة مراقبة حقوق الإنسان في يونيو/حزيران ويوليو/تموز 2002.
    55. كشف الجيش الإسرائيلي أيضاً عن مدفوعات تنطوي على ما يبدو على سوء استخدام لأموال السلطة الفلسطينية، بما في ذلك استخدام مخصصات رواتب العاملين بالسلطة الفلسطينية في تمويل أنشطة فروع فتح في عامي 1998 و1999 في وقت كانت فيه أنشطة فتح تدعم علناً التزام السلطة الفلسطينية باتفاقات أوسلو والتعاون الأمني مع إسرائيل.
    56. من بين التعليقات الشائعة في الوثائق والمكتوبة بخط اليد بجوار أسماء الأفراد في المذكرة "مقاتل جيد" و"نعرفه".
    57. انظر "وثائق عرفات"، في موقع الجيش الإسرائيلي: http://www.idf.il/arafat/continuation/english/index1.stm (تم الاطلاع على الموقع في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2002)
    58. Government of Israel, "The Involvement of Arafat, PA Senior Officials and Apparatuses in Terrorism against Israel, Corruption and Crime," prepared by a team headed by Minister of Parliamentary Affairs (n.d.), Dani Naveh, p. 20. (Hereafter cited as Naveh.)
    59. زعم الكرمي أيضاً أن صاحبي المطعم عميلان سريان للمخابرات. وزعمت إسرائيل آنذاك أن ثابت كان ضالعاً في هجمات على أهداف إسرائيلية. وكتبت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" إلى الحكومة الإسرائيلية في 29 يناير/كانون الثاني 2001 تطلب أدلة على هذا الزعم لكنها لم تتلق أي رد. انظر البيان الصحفي لمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان" وخطابها: "إسرائيل: لا بد من وضع حد 'لتصفية' الفلسطينيين المشتبه فيهم."
    60. Greg Myre, "Palestinians Die in Airstrike" Associated Press Online, September 6, 2001.
    61. See "Arafat's Documents,Continuation" Document 2, IDF at http://www.idf.il/arafat/english/index1.htm (تم الاطلاع على الموقع في 25 سبتمبر/أيلول 2002)
    62. Virginia Quirke, "Militants avenge Israeli killing; Fatah group calls off ceasefire after leader's death, fuelling new upsurge in violence," Guardian, January 15, 2002.
    63. Graham Usher, "Ending the phony cease-fire," Middle East International, January 25, 2002, p. 4
    64. كانت هذه الوثيقة من ضمن الوثائق التي صادرتها القوات الإسرائيلية عند استيلائها على بيت الشرق في القدس الشرقية في أغسطس/آب 2001. وقد حصلت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" على نسخة رديئة من الأصل، وصفت بأنها الملحق أ، "Palestinian Authority Captured Documents, Main Implications," IDF 688/0010, April 7, 2002.
    65. ذكرت "مصادر أمنية" أن عبيات مسؤول عن الهجوم الذي وقع في 11 فبراير/شباط 2001 على الكهربائي تساحي ساسون بإطلاق النار عليه على الطريق بين القدس وجوش إتسيون. See Arieh O'Sullivan, Margot Dudkevitch, and Etgar Lefkovits, "Hiker killed in terror ambush; Tanzim fugitive dies in Bethlehem blast; Shots, mortars fired on Gilo," Jerusalem Post, October 19, 2001.
    66. Greg Myre, "Israel says seized document shows Arafat paying militant wanted by Israel," Associated Press, March 21, 2002. وقال بوعاز غانور رئيس "معهد السياسة الدولية لمكافحة الإرهاب"، ومقره إسرائيل، معلقاً على هذه الوثيقة "عرفات أذكى من أن يستخدم الوثائق المكتوبة التي من شأنها أن تربط بينه وبين الهجمات، إنه يعرف كيف يحرض الناس، كيف يخلق الأجواء المواتية، لكن بطريقة لا توجه أصابع الاتهام إليه مباشرة."
    67. زُعم أن ناصر يوسف أبو حميد (رام الله) شارك في "شن هجمات انتحارية داخل إسرائيل"، وزُعم أن طارق محمد داود وشريف محمد أبو حميد كانا ضالعين أيضاً في تدبير هجمات انتحارية. ووردت أسماؤهم في قائمة بأسماء بعض أعضاء التنظيم وقعها مروان البرغوثي مؤرخة في 7 نوفمبر تشرين الثاني عام 2000؛ ولم تتضمن الوثيقة طلب دفع أموال. See Document 4 of "Additional Captured Documents Reveal Again the System of Money Transfers to Terrorist Squads, Personally Authorized by Yasser Arafat, with the Deep Involvement of Marwan Barghouti," IDF TR6-498-02, 24 June 2002. Obtained by Human Rights Watch from the office of the Prime Minister of Israel. أما أشرف يوسف حامد بني جبر وإبراهيم محمود عبد الرحمن درية فزُعم أنهما كانا ضالعين في محاولات لإرسال "إرهابيين انتحاريين" إلى داخل إسرائيل. وورد اسماهما في طلب دعم مالي يحمل تاريخ 19 يوليو/تموز 2001؛ ولم يُحدد تاريخ ما زعم من ضلوعهما في الهجمات. ولا يوجد ما يشير إلى أن الطلب أُقر. Document 7 "Additional Captured Documents Reveal."
    68. See "The Involvement of Arafat, PA Senior Officials and Apparatuses in Terrorism Against Israel, Corruption and Crime," Chapter II, Document 3 at http://www.mfa.gov.il/mfa/go.asp?MFAH0lom0 (تم الاطلاع على الموقع في 20 يوليو/تموز 2002) وقدم طلب للدعم المالي غير مؤرخ من أجل فراس صبري فائز الذي شارك حسبما زُعم في قتل صاحبي مطعم إسرائيليين في يناير/كانون الثاني 2001. ولا يوجد ما يشير إلى الموافقة على الطلب.
    69. See in particular "International Financial Aid to the Palestinian Authority Redirected to Terrorist Elements," IDF TR2-317-02, May 26, 2002.
    70. Todd S. Purdum and Patrick E. Tyler, "Aides to Bush Say Arafat Financed a Terrorist Group," The New York Times, June 26, 2002
    71. IDF Communique, "Yasser Arafat's "Mukata'a" Compound in Ramallah - A Center for Controlling and Supporting Terrorism," April 2, 2002 at http://www.mfa.gov.il/mfa/go.asp?MFAH0lg70, (September 20, 2002).
    72. "Arafat and the PA's Involvement in Terrorism (According to Captured Documents)," Appendix B, Document 1, IDF 688/0018, April 22, 2002. وقد حصلت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" على نسخة من مكتب رئيس الوزراء بالقدس.
    73. المصدر السابق.
    74. المصدر السابق.
    75. المصدر السابق.
    76. كان الشوبكي في وقت كتابة هذا التقرير ضمن ستة فلسطينيين محتجزين تحت إشراف دولي في أريحا بسبب مزاعم ضلوعهم في قضية السفينة كارني ـ إيه، وهي محاولة لتهريب أسلحة محظورة بموجب اتفاقات أوسلو إلى مناطق السلطة الفلسطينية. وللاطلاع على ملخص للمزاعم الإسرائيلية بخصوص الشوبكي انظر http://www.idf.il/project1/english/index.stm (تم الاطلاع على الموقع في 11 أكتوبر/تشرين الأول 2002)
    77. Several partial renditions of this document have been made public by the Israeli government. A complete but inaccurate version is available from the Israeli Ministry of Foreign Affairs at http://www.israel-mfa.gov.il/mfa/go.asp?MFAH0llo0.
    78. وفقا للإحصاءات التي جمعتها منظمة "بتسيلم" الإسرائيلية لحقوق الإنسان، كانت نيران قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية مسؤولة عن مقتل عشرة مدنيين إسرائيليين على وجه الإجمال داخل إسرائيل، ولم تقتل أحداً سواء في الضفة الغربية أم في قطاع غزة. انظر Chart One, "Suicide Bombings September 30, 2000 - August 31, 2002).
    79. زعم البيان أن الطيراوي "وجه بنفسه" مصطفى مرضي، وهو من نشطاء "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" واعتقلته إسرائيل يوم 11 يونيو/حزيران، إلى تنفيذ هجمات باستخدام الأسلحة النارية. واعترف مرضي، حسبما زُعم، بأنه شارك في عدة هجمات، بما في ذلك خطف صبي من مستوطنة بيسجات زيف وقتله. واعترف مرضي أيضاً، فيما زُعم، بأن الطيراوي أعطاه بندقية وضمه إلى خلية من النشطاء المسلحين في منطقة رام الله. ورد الطيراوي قائلاً إن "بيان شين بيت برمته كذب من الألف إلى الياء" وإن "جهاز المخابرات العامة" نفسه كان قد اعتقل مرضي في الماضي. انظر Ha'aretz, July 3, 2002.
    80. "Operation Defensive Wall datainees demonstrate unequivocally the involvement of the PA General Intelligence in direct and indirect assistance to terrorist activities," IDF Captured Document (undated), circa April 2002, http://www.idf.il/Involvment/english/main_index.stm (accessed May 30, 2002)."
    81. قتلت القوات الإسرائيلية زياد دعاس في طولكرم في 8 أغسطس/آب عام 2002. وتباينت الروايات فيما يتعلق بما إذا كان اغتيل أو أُعدم، كما أبلغ شهود العيان الفلسطينيون الصحفيين، أم أُصيب بالرصاص أثناء محاولته الهرب. انظر Duluth News-Tribune, August 8, 2002 (تم الاطلاع على المقال في 8 أكتوبر/تشرين الأول عام 2000)
    82. لا تحمل المذكرة أي دلائل تشير إلى توزيعها أو إقرارها. ومن بين زهاء 70 وثيقة مختلفة نشرتها إسرائيل وقامت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" بدراستها، بما في ذلك وثائق قدمها المسؤولون الإسرائيليون استجابة لطلب المنظمة الاطلاع على أقوى دليل متاح على ضلوع السلطة الفلسطينية بصورة منهجية في التفجيرات الانتحارية ضد المدنيين أو دعمها لتلك التفجيرات، كانت هذه هي الوثيقة الوحيدة التي تشير إلى مثل هذا الضلوع من جانب أجهزة تابعة للسلطة الفلسطينية.
    83. وقع ذلك على سبيل المثال خلال مداهمة قام بها الجيش الإسرائيلي في أرطس قرب بيت لحم لاعتقال بعض الأشخاص يوم 29 يناير/كانون الثاني عام 2002.
    84. مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، مخيم جنين للاجئين، 11 يونيو/حزيران عام 2002. وكثيراً ما تُستخدم كلمة المخابرات للإشارة إلى أجهزة الأمن الرسمية على وجه العموم إضافة إلى أجهزة المخابرات المكلفة بهذه المهمة رسمياً. وأشار أبو رميلة إلى تنفيذ عدة هجمات انطلاقاً من جنين ضد بلدة العفولة الإسرائيلية القريبة، رداً، حسبما قال، على هجمات إسرائيلية. ويستشهد موقع الجيش الإسرائيلي على الإنترنت بوثيقة من الوثائق التي استولى عليها، فيما يخص هجوماً انتحارياً في العفولة "كان نشطاء من جهاز المخابرات التابع للسلطة الفلسطينية في جنين ضالعين فيه مع حركة الجهاد الإسلامي." إلا أنه لم يتح الاطلاع على تلك الوثيقة.
    85. مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، مخيم الدهيشة للاجئين، 13 يونيو/حزيرن 2002. ومن بين من تركوا الوظيفة في أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية للعمل مع النشطاء المسلحين، على سبيل المثال، جمال أبو سمحندانة الذي كان من قبل ضابطاً بالشرطة برتبة رائد وصار الآن من قادة "لجنة المقاومة الشعبية" في غزة. انظر صحيفة The Observer (London), February 23, 2002.
    86. Lee Hockstader and Daniel Williams, "Mideast fighting intensifies; Both sides vow more," Washington Post, March 6, 2002.
    87. دعا بيان "لكتائب شهداء الأقصى"، صدر في الوقت الذي بدأ فيه الجيش الإسرائيلي عملية "درع الدفاع"، جميع أفراد أجهزة الأمن الفلسطينية إلى الانضمام إلى صفوف الجماعة، كما أشار إلى "كتائب شهداء الأقصى" على أنها تحت قيادة مروان البرغوثي. انظر "Al-Aqsa Brigades call for unity, name Barghuti as leader for first time," Agence France-Presse, April 1, 2002.
    88. See "Document 1" and "Document 2" http://www.idf.il/english/announcements/2002/april/Fatah_Activists/3.stm (تم الاطلاع على الموقع في 10 أكتوبر/تشرين الأول عام 2002)
    89. For an account of this incident see Human Rights Watch, Center of the Storm, pp. 63-65.
    90. انظر "IDF kills head of military wing Tanzim in the Hebron area," April 22, 2002 at http://www.israel-mfa.gov.il/mfa/go.asp?MFAH0llk0 (تم الاطلاع على الموقع في 10 أكتوبر/تشرين الأول عام 2002) وهذا يلخص مزاعم الجيش الإسرائيلي ضد زلوم.
    91. المصدر السابق.
    92. انظر See "The PA employs in its Ranks Fatah Activists Involved in Terrorism and Suicide Attacks" at http://www.idf.il./english/announcements/2002/april/Fatah_Activists/1.stm (accessed October 11, 2002).
    93. تعتبر إسرائيل جميع أشكال العنف السياسي الموجه ضد الإسرائيليين أعمالاً إرهابية دون اعتبار للطبيعة المدنية أو العسكرية للمستهدفين بها.
    94. قالت ديبورا تشن ممثلة الادعاء في محاكمة زعيم فتح مروان البرغوثي إن الحكومة الإسرائيلية ستقيم دعواها على أساس عدة أدلة من بينها شهادة عويس ونشطاء آخرين معتقلين. انظر "Palestinian leader indicted on terror charges," Associated Press, August 14, 2002.
    95. مقابلات مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، حجبت الأسماء بناء على طلب أصحابها، يونيو/حزيران عام 2002.
    96. "The Palestinian Authority Employs in its Ranks Fatah Activists Involved in Terrorism and Suicide Attacks" at http://www.idf.il./english/announcements/2002/april/Fatah_Activists/1.stm (تم الاطلاع على الموقع في 11 أكتوبر/تشرين الأول عام 2002)
    97. Mohammed Daraghmeh, "Palestinian Group: Attacks Won't Stop," Associated Press, March 22, 2002.
    98. انظر محمد دراغمة، "الارتباط بحركة فتح روحي وليس تنظيمياً... كتائب شهداء الأقصى: الدم الفلسطيني رداً على المتفجرات الإسرائيلية." Arab Media Internet Network, March 23, 2002 at http://www.amin.org/mohammed.daraghmeh/2002/mar/mar23.html (تم الاطلاع على الموقع في 8 سبتمبر/أيلول عام 2002)
    99. المصدر السابق.
    100. "Nablus, the Infrastructure Center for Palestinian Terrorism" IDF Document, Appendix G at http://www.idf.il/arafat/schem/english/main_index.stm, April 2002 (تم الاطلاع على الموقع في 30 سبتمبر/أيلول عام 2002) الطيراوي وماسيمي كلاهما مذكوران على أنهما كانا لا يزالان 'على قيد الحياة' و'نشطاء' حتى أبريل/نيسان عام 2002.
    101. تربط بعض الأنباء "كتائب العودة" بزعماء منشقين على فتح في لبنان، بينما يشير آخرون إلى أنها قد تكون تنظيماً منشقاً على الجهاد الإسلامي.
    102. مقابلات مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، سلفيت، 4 فبراير/شباط عام 2002.
    103. Human Rights Watch interviews, February 4, 2002, Salfit.
    104. المصدر السابق.
    105. The Cooperation Between Fatah and the PA Security Apparatuses with PIJ and Hamas in the Jenin Area. IDF document no. 688/0011, TR3-268-02, April 9, 2002. Hard copy obtained by Human Rights from the office of the Prime Minister of Israel. Also see "The PA and the Fatah Security Apparatuses in the Jenin area closely cooperate with Islamic Jihad and Hamas," http://www.idf.il/jenin/site/english/main_index.stm
    106. أبلغ نايف سويطات، وهو شقيق جمال كما أنه من زعماء فتح في جنين، منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" بأن مزاعم الوثيقة "غير صحيحة" وتأتي "ضمن جهود المخابرات [جهاز المخابرات العامة] لتشويه الأمن الوقائي." مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، مدينة جنين، 11 يونيو/حزيران عام 2002.
    107. "The Involvement of Arafat, PA Senior Officials and Apparatuses in Terrorism Against Israel, Corruption and Crime (The Naveh File)", p. 32 at http://www.mfa.gov.il/mfa/go.asp?MFAH0lom0
    108. Human Rights Watch, The Sixth Division: Military-Paramilitary Ties and U.S. Policy in Columbia (Human Rights Watch, New York, September 2001).
    109. أُعدت هذه القائمة بالاستعانة بالأنباء الصحفية والمعلومات المقدمة من وزارة الخارجية الإسرائيلية.